PROBLEMATIKA KB PROBLEMATIKA KB Navirawan Oke....^^PROBLEMATIKA KB
widgets

Hubungan yang terjalin karena ikatan persamaan kepercayaan atau persamaan aqidah dan pendirian adalah lebih erat dan lebih berkesan daripada hubungan yang terjalin karena ikatan darah atau kelahiran

Monday, 12 July 2010

PROBLEMATIKA KB

1. PROBLEMATIKA KB (**)

Latar Belakang Masalah:

Program KB (Kelurga Berencana / Keluarga Berkualitas) sudah mulai puluhan tahun yang lalu disosialisasikan dan di anjurkan oleh pemerintah. Masyarakatpun banyak yang antusias meresponnya, tentunya dengan segenap problematika yang harus ditanggungnya, karena di antara alat kontarsepsi yang tersedia ada yang berefek samping kurang baik, seperti mengakibatkan kacaunya bulan menstruasi, sulitnya mendapatkan keturunan ketika menginginkannya (yang konon, ini akibat ikut KB sebelum pernah mengalami melahirkan sama sekali) dll. Dan saat ini, pemerintah sedang gencar-gencarnya mempromosikan program KB pria atau yang lebih dikenal dengan sebutan Vasektomi. Hal itu semua bertujuan untuk mengurangi angka pertumbuhan penduduk demi kesejahteraan rumah tangga (ekononi dan pendidikannya).

Pertanyaan :

a. Bagaimana hukum ber-KB yang sebagiannya berefek sampaing seperti yang di atas?

Jawaban :

a.Hukum mengikuti KB ditentukan dari tujuan, cara dan akibatnya. Menurut para ulama, alasan yang dibenarkan dalam menghindari kehamilan adalah sebagai sebagai berikut:

a) Menjaga jarak kehamilan agar lebih sempurna dalam mendidik anak,

b) Untuk menjaga kecantikan istri, dan

c) Agar tidak kerepotan mengurus anak atau payah dalam bekerja mencari nafkah

Meunurut Imam Haraomain, hawatir memilki anak adalah tergolong tujuan yang tidak dibenarkan. Menurut fatwa Syekh Hasan ma’mun, hawatir kesulitan ekonomi (fakir) tergolong maksud yang tidak dibenarkan.

Adapun cara yang dibenarkan dalam KB adalah dengan menggunakan kondom, menkonsumsi obat yang tidak sampai berakibat memutus kehamilan, kecuali atas rekomendasi dokter yang ahli karena kehamilan dapat mengancam nyawanya.

Menurut pendapat ulama Malikyah, bagi suami tidak boleh mengkonsumsi obat untuk membatasi keturunan. Sedangkan KB dengan cara operasi, seperti vasektomi hukumnya tidak diperbolehkan, kecuali atas rekomendasi dokter yang ahli karena kehamilan dapat mengancam nyawanya. Demikian juga dengan cara memasang alat kontrasepsi spiral yang melibatkan orang lain (bukan suami) adalah tidak boleh karena dapat dipastikan melihat bagian tubuh yang tidak boleh dilihat (vagina).

Adapun KB melalui cara suntik, para musyawirin belum menemukan keterangan yang shorih.

Diperbolehkannya mengikuti KB dengan perincian sebagaimana di atas sepanjang tidak mengakibatkan dloror (bahaya) menurut keterangan orang yang ahli.

Refrensi :

4 إحياء علوم الدين للإمام الغزالي - (ج 2 / ص 58-61)( ط/مكتبة أوسها كلواركا سمارغ

النيات الباعثة على العزل خمس: الأولى: في السراري وهو حفظ الملك عن الهلاك باستحقاق العتاق وقصد استبقاء الملك بترك الإعتاق ودفع أسبابه ليس بمنهي عنه. الثانية: استبقاء جمال المرأة وسمنها دوام التمتع واستبقاء حياتها خوفاً من خطر الطلق، وهذا أيضاً ليس منهياً عنه. الثالثة: الخوف من كثرة الحرج بسبب كثرة الأولاد والاحتراز من الحاجة إلى التعب في الكسب ودخول مداخل السوء وهذا أيضاً غير منهي عنه، فإن قلة الحرج معين على الدين، نعم الكمال والفضل في التوكل والثقة بضمان الله حيث قال: {وَمَا مِنْ دَابَّةٍ في الأرْضِ إلاَّ عَلَى الله رِزْقُهَا} ولا جرم فيه سقوط عن ذروة الكمال وترك الأفضل، ولكن النظر إلى العواقب وحفظ المال وادخاره مع كونه مناقضاً للتوكل لا نقول إنه منهي عنه. الرابعة: الخوف من الأولاد الإناث لما يعتقد في تزويجهن من المعرة كما كانت من عادة العرب في قتلهم الإناث، فهذه نية فاسدة لو ترك بسببها أصل النكاح أو أصل الوقاع أثم بها لا بترك النكاح والوطء، فكذا في العزل، والفساد في اعتقاد المعرة في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلّم أشد، وينزل منزلة امرأة تركت النكاح استنكافاً من أن يعلوها رجل فكانت تتشبه بالرجال، ولا ترجع الكراهة إلى عين ترك النكاح. الخامسة: أن تمتنع المرأة لتعززها ومبالغتها في النظافة والتحرز من الطلق والنفاس والرضاع، وكان ذلك عادة نساء الخوارج لمبالغتهن في استعمال المياه، حتى كن يقضين صلوات أيام الحيض ولا يدخلن الخلاء إلا عراة، فهذه بدعة تخالف السنَّة، فهي نية فاسدة، واستأذنت واحدة منهن على عائشة رضي الله عنها لما قدمت البصرة فلم تأذن لها، فيكون القصد هو الفاسد دون منع الولادة.

4 حاشية الجمل على المنهج لشيخ الإسلام زكريا الأنصاري ج4/ص447 ط/دار الفكر

ويحرم استعمال ما يقطع الحبل من أصله كما صرح به كثيرون وهو ظاهر ا ه وقول حج والذي يتجه إلخ لكن في شرح م ر في أمهات الأولاد خلافه وقوله وأخذه في مبادئ التخلق قضيته أنه لا يحرم قبل ذلك وعموم كلامه الأول يخالفه وقوله ويحرم ما يقطع الحبل من أصله أما ما يبطئ الحبل مدة ولا يقطعه من أصله فلا يحرم كما هو ظاهر بل إن كان لعذر كتربية ولد لم يكره أيضا وإلا كره ا ه ع ش عليه

4 نهاية المحتاج ج7/ص 136

وَيَحْرُمُ اسْتِعْمَالُ مَا يَقْطَعُ الْحَبَلَ مِنْ أَصْلِهِ كَمَا صَرَّحَ بِهِ كَثِيرُونَ, وَهُوَ ظَاهِرٌ ا هـ. وَقَوْلُ حَجّ وَاَلَّذِي يُتَّجَهُ إلَخْ لَكِنْ فِي شَرْحِ م ر فِي أُمَّهَاتِ الأَوْلادِ خِلافُهُ, وَقَوْلُهُ وَأَخْذِهِ فِي مَبَادِئ التَّخَلُّقِ قَضِيَّتُهُ أَنَّهُ لا يَحْرُمُ قَبْلَ ذَلِكَ وَعُمُومُ كَلامِهِ الأَوَّلَ يُخَالِفُهُ, وَقَوْلُهُ مِنْ أَصْلِهِ: أَيْ أَمَّا مَا يُبْطِلُ الْحَمْلَ مُدَّةً وَلا يَقْطَعُهُ مِنْ أَصْلِهِ فَلا يَحْرُمُ كَمَا هُوَ ظَاهِرٌ, ثُمَّ الظَّاهِرُ أَنَّهُ إنْ كَانَ لِعُذْرٍ كَتَرْبِيَةِ وَلَدٍ لَمْ يُكْرَهْ أَيْضًا وَإِلا كُرِهَ

4 شرح مختصر خليل للخرشي ج 3 ص 225-226

( تَنْبِيهٌ ) : لَا يَجُوزُ لِلْمَرْأَةِ أَنْ تَفْعَلَ مَا يُسْقِطُ مَا فِي بَطْنِهَا مِنْ الْجَنِينِ وَكَذَا لَا يَجُوزُ لِلزَّوْجِ فِعْلُ ذَلِكَ , وَلَوْ قَبْلَ الْأَرْبَعِينَ وَقِيلَ يُكْرَهُ قَبْلَ الْأَرْبَعِينَ لِلْمَرْأَةِ شُرْبُ مَا يُسْقِطُهُ إنْ رَضِيَ الزَّوْجُ بِذَلِكَ انْتَهَى وَاَلَّذِي ذَكَرَهُ الشَّيْخُ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ أَنَّهُ يَجُوزُ قَبْلَ الْأَرْبَعِينَ وَلَا يَجُوزُ لِلرَّجُلِ أَنْ يَتَسَبَّبَ فِي قَطْعِ مَائِهِ وَلَا أَنْ يَسْتَعْمِلَ مَا يُقَلِّلُ نَسْلَهُ قَالَهُ ح وَانْظُرْ هَلْ الْمَرْأَةُ كَذَلِكَ فِيهِمَا ; لِأَنَّ قَطْعَ مَائِهَا يُوجِبُ قَطْعَ نَسْلِهَا أَمْ لَا.

4 فتح الباري شرح صحيح البخاري ج 10 ص 381

وقال إمام الحرمين: موضع المنع أنه ينزع بقصد الإِنزال خارج الفرج خشية العلوق ومتى فقد ذلك لم يمنع، وكأنه راعى سبب المنع فإِذا فقد بقي أصل الإِباحة فله أن ينزع متى شاء حتى لو نزع فأنزل خارج الفرج اتفاقاً لم يتعلق به النهي والله أعلم...

4 غاية تلخيص المراد من فتاوى ابن زياد بهامش بغية المسترشدين ص:247 ط/ الهداية

(مسألة): أفتى ابن عبد السلام وابن يونس بأنه لا يحل للمرأة أن تستعمل دواء يمنع الحبل ولو برضا الزوج، قال السبكي: ونقل عن بعضهم جواز استقاء الأمة الدواء لإسقاط الحمل ما دام نطفة أو علقة، قال: والنفس مائلة إلى التحريم في غير الحامل من زنا فيهما، والتحليل مطلقاً عند الحنفية، والتحريم كذلك عند الحنابلة اهـ. وفي فتاوى القماط ما حاصله جواز استعمال الدواء لمنع الحيض، وأما العزل فمكروه مطلقاً إن فعله تحرزاً عن الولد.

4 أسنى المطالب ج 2 ص 170

وَلَوْ غَلَبَتْ السَّلَامَةُ فِي قَطْعِ السِّلْعَةِ , وَ ) فِي ( الْمُدَاوَاةِ ) عَلَى خَطَرِهِمَا ( جَازَ ) ذَلِكَ لِأَنَّهُ إصْلَاحٌ بِلَا ضَرَرٍ ( وَإِلَّا ) بِأَنْ غَلَبَ التَّلَفُ أَوْ اسْتَوَى الْأَمْرَانِ أَوْ شَكَّ ( فَلَا ) يَجُوزُ ذَلِكَ لِأَنَّهُ جُرْحٌ يُخَافُ مِنْهُ فَكَانَ كَجُرْحِهِ بِلَا سَبَبٍ ( وَيَتَخَيَّرُ ) بَيْنَ الْقَطْعِ , وَعَدَمِهِ ( فِي قَطْعِ الْيَدِ الْمُتَآكِلَةِ ) أَوْ نَحْوِهَا ( إنْ جَرَى الْخَطَرَانِ ) خَطَرُ الْقَطْعِ , وَخَطَرُ التَّرْكِ ( وَغُلِّبَتْ السَّلَامَةُ ) فِي الْقَطْعِ عَلَى خَطَرِهِ , وَإِنْ اسْتَوَى الْخَطَرَانِ أَوْ زَادَ خَطَرُ الْقَطْعِ بِخِلَافِ مَا إذَا لَمْ تُغَلَّبْ السَّلَامَةُ لَا يَجُوزُ الْقَطْعُ , وَعَلَيْهِ يُحْمَلُ إطْلَاقُ الْمُهَذَّبِ مَنْعَ الْقَطْعِ , وَلَوْ كَانَ الْخَطَرُ فِي التَّرْكِ دُونَ الْقَطْعِ أَوْ لَا خَطَرَ فِي وَاحِدٍ مِنْهُمَا فَلَهُ الْقَطْعُ كَمَا فُهِمَ بِالْأُولَى , وَبِهِ صَرَّحَ فِي الْأَصْلِ فِي الْأُولَى , وَكَذَا لَوْ كَانَ الْخَطَرُ فِي الْقَطْعِ دُونَ التَّرْكِ , وَغُلِّبَتْ السَّلَامَةُ كَمَا فُهِمَ مِنْ قَطْعِ السِّلْعَةِ وَالْمُدَاوَاةِ , وَلَوْ قَالَ عَقِبَ قَطْعِ السِّلْعَةِ أَوْ عُضْوٍ مُتَآكِلٍ لَا غِنَى عَنْ قَوْلِهِ , وَيَتَخَيَّرُ إلَى آخِرِهِ , وَلَشَمَلَ مَا لَوْ كَانَ الْخَطَرُ فِي الْقَطْعِ دُونَ التَّرْكِ , وَغُلِّبَتْ السَّلَامَةُ ..

4 الموضوع ( 1084 ) تحديد النسل خشية الفقر

المفتى : فضيلة الشيخ حسن مأمون.26 ذو القعدة هجرية - 14 يونية 1958 م.

المبادئ: - منع النسل أو تحديده يتنافى مع مقاصد النكاح، ولا يباح شرعا إلا للضرورة وعند وجود عذر يقتضيه، كالخوف على حياة الأم إن هى حملت. 2- خوف الفقر وكثرة الأولاد وتزايد السكان ليست من الأعذار المبيحة لمنع النسل أو تحديده.

سئل : بالطلب المقدم من السيد الأستاذ - ن م أ رئيس جمعية النهضة الإسلامية للأمر بالمعروف والنهى عن المنكر والذى يطلب فيه الإفادة عن حكم الشريعة الإسلامية فى تحديد النسل خشية الفقر بصفة عامة، أو لتزايد السكان وقلة الموارد الغذائية.

أجاب : إن من أهم مقاصد الشريعة الإسلامية إيجاد النسل وبقاء النوع الإنسانى وحفظه، ولذلك شرع الزواج للتناسل وتحصين الزوجين من الوقوع فى الحرام، وحث الرسول صلوات الله وسلامه عليه على اختيار الزوجات المنجبات للأولاد. فقد روى الإمام أحمد عن أنس أن النبى صلى الله عليه وسلم كان يأمر بالباءة وينهى عن التبتل نهيا شديدا، ويقول ( تزوجوا الودود الولود فإنى مكاثر بكم الأمم يوم القيامة ) وروى أبو داود والنسائى عن معقل بن يسار قال جاء رجل إلى النبى صلى الله عليه وسلم فقال ( أنى أصبت امرأة ذات حسب وجمال وأنها لا تلد فأتزوجها قال لا، ثم أتاه الثانية فنهاه ثم أتاه الثالثة فقال تزوجوا الودود الولود فإنى مكاثر بكم ) كما شرع ما يحفظ النسل من تحريم الزنا والإجهاض، ومنع النسل أو تحديده من الأعمال التى تنافى مقاصد النكاح. ولهذا لا تبيحه الشريعة إلا عند الضرورة وعند وجود عذر يقتضيه كالخوف على حياة الأم ونحوه، وليس من الأعذار وجود عذر يقتضيه كالخوف على حياة الأم ونحوه، وليس من الأعذار خوف الفقر وكثرة الأولاد أو تزايد السكان، لأن الله سبحانه وتعالى تكفل بالرزق لكل كائن حى. حيث قال فى كتابه الكريم { وفى السماء رزقكم وما توعدون. فورب السماء والأرض إنه لحق مثل ما أنكم تنطقون } الذاريات 22 ، 23 ، وقال سبحانه وتعالى { وما من دابة فى الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها كل فى كتاب مبين } هود 6 ، وقال سبحانه وتعالى { ولا تقتلوا أولادكم خشية إملاق نحن نرزقهم وإياكم } الإسراء 31 ، ومن علم أن مال الله غاد ورائح، وأن مع العسر يسرا، وأن الغنى قد يصبح فقيرا معدوما والفقير المعدم قد يصبح غنيا وافر الغنى، لم يشك أن الغنى والفقر من العوارض التى تتبدل. وبهذا علم الجواب عن السؤال وأن تحديد النسل خوف الفقر غير جائز. وفى الحديث - استكثروا من أولادكم فإنكم لا تدرون بمن ترزقون - وهذا لا ينافى أن هناك ضرورات خاصة بالمرأة تجيز منع الحمل كما ذكرنا، ولكل حالة حكمها الخاص. والله أعلم

No comments:

Post a Comment

papan tamu